نشرت الشركة المتحدة مقطعًا مصورًا يظهر مدينة العلمين الجديدة، قبل تطويرها وبعد أن باتت صرح سياحي، وبعد تطويرها من قبل القيادة السياسية.
وحسب المقطع المصور، فإن مدينة العلمين التي كانت تسمى بمدينة الألغام، تم تغييرها، وتحولت لمدينة البهجة، كما أن العديد من الخطط درست كيفية تغيير العلمين، وبناءها وتطوير أرضها.
وتمكنت تلك الخطط من جعل العالم ينظر إلى تلك المدينة بانبهار، من خلال أولاد البلد، مما يجعلنا قادرين على قول: "ما احنا قادرين نعملها"، وفقًا لما جاء في المقطع المصور.
ولفت المقطع إلى أنه خلال أربع سنوات تمكنت مصر بأيد أبناءها تغيير شكل مدينة العلمين، وتم بناء مدينة من أجمل مدن العالم، وأصبحت مصر فخورة بنتيجة جهودها في بناء المدينة، وأصبح العالم علمين، كما أوضح المقطع المصور.
وأوضح المقطع المصور، أن مهرجان العلمين الجديدة في نسخته السابقة، كان حدثًا أسطوريًا، وخلال عام واحد فقط، تمكن من أن يكون من أهم المهرجانات في الشرق الأوسط، بشهادة كل من حضر أجانب أو مصريين.
ومن بداية التخطيط لفكرة المهرجان، وكان يوجد يقين من نجاحه، وذلك لأنه تم التخطيط له بشكل دقيق، كما أنه عمل على تنفيذ الفكرة عشرات الآلاف من العمال، ليخرج المهرجان كما كان يرجوه.
ووثق الفيلم نجاح الدورة الأولي من مهرجان العلمين وانطلاق النسخة الثانية.