أوضح الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، ردا على استفسار أحد الصحفيين حول الشركة القابضة للاستثمار في الصناعة الثقافية والسينما، أن الوزارة تتخذ حاليًا قرارات حاسمة وجذرية نتيجة للخسائر الكبيرة التي تتكبدها الشركة شهريا، إلى جانب نقص البنية التحتية التي تحتاج إلى تطوير شامل، خاصة بعد حادثة حريق استوديو الأهرام.
كما أشار الوزير خلال حديثه إلى غياب الترجمات للغات الأخرى في الفعاليات الفنية والثقافية التي تقدمها وزارة الثقافة، وأنه من المحتمل أن تشهد الفترة القادمة ترجمة الفعاليات عبر الإنترنت، بالإضافة إلى تقديم عروض مسرحية مترجمة للصم والبكم، مما يعزز من وصول تلك الفعاليات إلى جمهور أوسع.