هناك امرأة بارعة في تحقيق أهدافها والحصول على ما تريد، بينما تفشل أخرى في ذلك ، فما هي العبارات التي تستخدمها النساء الناجحات في تحقيق أحلامهن؟، في السطور التالية نستعرض أبرزها، وفقاُ لما نشر على موقع "geediting"
- " أنا بحاجه إلى...":
عندما نتعلم أن نتحدث بصراحة على ما نحتاجه ، نفتح الباب لحوار بناء يساعدنا على تحقيق التوازن بين حياتنا الشخصية والمهنية ، إيصال احتياجاتنا إلى الطرف الآخر.
٢- "هل يمكننا الأتفاق إلى حل وسط؟"
التواصل الحازم هو مفتاح تحقيق التوازن في الحياة ، عندما تواجهين تحدي الموازنة بين عملك وحياتك الشخصية وتصبحين خائرة أمام إتخاذ قرار صعب ، فبدلاً من الشعور بالذنب أو الخوف من الرفض، قرري أن تكوني صريحة ومباشرة في طلباتك ، واستخدمي عبارة "هل يمكننا أن نصل إلى حل وسط؟ ، فهذا سفتح أمامك إلى حوار بناء ومرن.
٣- " لا ، ولكن..."
يمكنك استخدام هذه العبارة لتحويل الرفض إلى فرصة للحوار والبناء، من خلال استخدامها بشكل صحيح ، يمكنك الحفاظ على علاقات جيدة مع الآخرين وتحقيق نتائج إيجابية.
٤- " أقدر وجهة نظرك"
عبارة "أقدر وجهة نظرك..." هي أداة قوية لبناء علاقات إيجابية وحل الخلافات واستخدامها بشكل صحيح، يمكنك خلق بيئة من الاحترام والتفاهم، والوصول إلى حلول مرضية للجميع.
٥- "أقدر مساهمتك":
عندما تقعين في أي حديث أو تفاوض هذا سيفتح لكِ وجهة نظر الطرف الآخر ، يمكن أن تكون عبارة "أقدر وجه نظرك..." أداة قوية في هذا الصدد ، إنها خطوة أولية للتعاطف ويمكن أن تساعدك في بناء نموذج الثقة لتصميم أكثر إنتاجية.
٦- " أنا أفهم كيف تشعر":
عندما نكون صريحين بشأن مشاعرنا، فإننا نشجع الآخرين على أن يكونوا كذلك ، عبارة "أنا أشعر بما تشعر به" هي دعوة مفتوحة لمشاركة المشاعر والأحاسيس بصدق ، هذا الصراحة المتبادلة تخلق جوًا من الأمان والراحة، مما يسمح للعلاقة أن تنمو وتتعمق ، علاوة على ذلك فإن التعبير عن المشاعر يساعدنا على فهم أنفسنا بشكل أفضل، وتحسين قدرتنا على التعامل مع التحديات التي تواجهنا.
٧- لقد ارتكبت خطأ :
إن الاعتراف بالخطأ ليس ضعفًا بل قوة ، فعندما تبلغين فريقك بأنكِ أخطأتِ في تقدير المدة الزمنية اللازمة لإنجاز المشروع، لم أكن أهدف فقط إلى تحمل المسؤولية، بل كنتِ تريدين أيضًا أن تزرعين فيهم ثقافة من الشفافية والصدق ، إن الاعتراف بالأخطاء هو الخطوة الأولى نحو التعلم والتحسين، وهو يساعدك على بناء فريق قوي يعتمد على الثقة المتبادلة ، فقد أظهرت لهم أن القيادة الحقيقية لا تكمن في التظاهر بالكمال، بل في القدرة على الاعتراف بالأخطاء والعمل على تصحيحها.