يعد شهر رمضان فرصة عظيمة للتقرب إلى الله بالطاعات وترك المعاصي، ولكن، ما الذي يجوز فعله وما الذي لا يجوز في هذا الشهر الفضيل؟.
وحول هذا السياق أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، ما يجوز وما لا يجوز فعله في رمضان، وجاءت كالتالي:
يستحب إحياء العشر الأواخر من رمضان بشتى القُرب والعبادات.
يجوز قضاء التراويح الفائتة ولو بعد طلوع الفجر.
يجوز بدء الإفطار عند دخول الوقت، ومن علاماته: أذان المغرب.
يجوز لمن كان سفره دائما أن يفطر ما دام مسافرًا، والأولى له أن يصوم ما لم يتضرر بالصوم.
يجوز إخراج زكاة الفطر من أول رمضان وحتى غروب شمس يوم العيد.
تسقط فدية الصوم عن كبار السن، وأصحاب الأمراض التي لا يُرجى شفاؤها، حالة عدم القدرة على دفعها.
يجوز قضاء الصيام الفائت من رمضان الماضي بعد رمضان الحالي، وإن كان يستحب المبادرة بالقضاء حال القدرة عليه قبل دخول شهر رمضان التالي.
يجوز الإفطار عند أذان المغرب مباشرة وتأخير الصلاة بشرط ألا يخرج وقتها.
يجوز الفطر لمريض الشكر الذي يتضرر بصومه ولا يمكن شفاؤه، وعليه الفدية وقدرها (۳۰) جنيه كحد أدنى) عن كل يوم أفطر فيه.
يجوز إخراج زكاة الفطر بالقيمة (نقودًا)؛ وذلك سدا لحاجة المستحقين.
تجوز قراءة الأذكار للمرأة حتى ولو كانت حائضا أو نفساء.
لا يجوز إجبار المصابين بـ "متلازمة داون" على صيام رمضان ما داموا غير مدركين.
يجوز للمسلم الذي يعيش في بلد ليس فيه هيئة رسمية لاستطلاع هلال رمضان اتباع رؤية البلد المجاور الذي ثبتت الرؤية فيه، ما لم يقم ما يناهضها أو يشكك في صحتها.
يجوز صيام المرأة التي انقطع دم الحيض عنها بالليل ونوت الصيام وإن لم تغتسل.
من أصبح في نهار رمضان وهو على جنابة فصيامه صحيح، ويلزمه الإسراع في الاغتسال من أجل الصلاة.
يجوز صيام أصحاب الهمم من الصم والبكم، وعلى أولياء أمورهم تنبيههم للمواقيت.
تجوز إعادة صلاة العيد لمن فاتته.
لا يجوز للمسافر أن يفطر إلا بعد أن يبدأ في السفر ويفارق محل الإقامة.
يجوز أخذ الأدوية لمنع دم الحيض الصيام رمضان كله، بشرط عدم الضرر، وبعد استشارة أهل التخصص، والأولى والأفضل عدم فعل ذلك، وترك الأمر على الفطرة.