بحث وزير خارجية الكرسي الرسولي، رئيس أساقفة الفاتيكان بول ريتشارد غالاغر، اليوم الاثنين، مع نائب رئيس زيمبابوي موهادي وكونستانتينو تشيوينجا، أهمية تعزيز الحوار والمصالحة بين الشعوب.
وناقش الجانبان - حسبما ذكر موقع (إفريقيا نيوز الإخباري) الإفريقي اليوم - الوضع السياسي والاجتماعي والاقتصادي في (هراري).
وأوضح الموقع أن زيارة نائب الرئيس الزيمبابوي تأتي قبل انعقاد مجمع الكرادلة في السابع من مايو الجاري وقداس لانتخاب خليفة للبابا فرانسيس.
يذكر أن تاريخ انعقاد المجمع المغلق كان الأمر الرئيسي المطروح على أجندة لقاءات الكرادلة غير الرسمية لمناقشة أمور الكنيسة في أعقاب وفاة البابا في 21 أبريل الجاري.