في لحظةٍ طال انتظارها، عاد الفرعون الذهبي إلى عرشه، ليس على هيئة تمثال أو في نقش جدار، بل من خلال 163 قطعة أثرية فريدة تمثل كنوز الملك الشاب توت عنخ آمون، التي وصلت إلى المتحف المصري الكبير، لتكتب سطورًا جديدة في سجل مجد الحضارة المصرية القديمة.
ويأتي ذلك ضمن الاستعدادات لافتتاح المتحف المصري الكبير في 3 يوليو 2025، وفي السطور المقبلة نرصد أهم المعلومات عن كنوز الملك توت غنخ آمون.
- 163 قطعة أثرية من كنوز الملك توت عنخ آمون ..من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير .
- قطع كنز الملك توت ستُعرض في قاعات دائمة العرض بتصميم يليق بمكانته التاريخية.
- سيتم عرض المجموعة الكاملة للملك الشاب لأول مرة في مكان واحد.
عملية النقل تمت خطة تتمثل فيما يلي:
• وفق أعلى المعايير العلمية والفنية الدولية.
• إعداد تقارير حالة تفصيلية لكل قطعة.
• تغليف ونقل بعناية فائقة.
• الترميم والصيانة قبل العرض.
القطع الأبرز من الكنوز
- كرسي الاحتفالات الشهير.. من العاج، الأبنوس، الفيانس، والذهب.
- قرص الشمس والإلهة نخبت.
- زخارف تمثل أعداء مصر التسعة.
- المقصورة الكانوبية المذهبة.
- مجوهرات وحُلي من الذهب والعقيق.
الرسالة الحضارية..
نقل الكنوز بعث لحكاية ملك شاب خلّده التاريخ، وسط صرح حضاري يروي أمجاد مصر القديمة للعالم.
