يتمنى كل مسلم حج بيت الله الحرام، لكن قد يعجز البعض عن ذلك، فهل من سبيل لتعويض ما فاته من ثواب؟
وحول هذا السياق، أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن الله تعالى علم أن النفوس تتوق إلى البيت المعظم، ولكن الكثير من الناس يعجز عن الذهاب إليه، فأبدلهم الله عوضًا عما فاتهم من ثواب، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «من صلى الغداة -الصبح- في جماعةٍ ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجةٍ وعمرةٍ»، ثم قال: «تامةٍ تامةٍ تامةٍ» أخرجه الترمذي.