ندد مفتي الجمهورية الدكتور نظير محمد عياد، بلقاء من يدعون أنهم شخصيات إسلامية مع مسؤولين إسرائيليين.. وقال إن ذلك محاولة رخيصة لتجميل صورة الاحتلال، عبر استخدام رداء الدين زورًا، و استثمار سياسي مكشوف لصناعة واجهة إسلامية خادعة تخدم أجندات التطبيع وتزيف وعي الشعوب.
وأضاف المفتي- في بيان، اليوم- أن "هذه الزيارة للكيان الصهيوني ولقاء مجموعة الشخصيات بمسؤولين إسرائيليين عمل شائن تحت مزاعم الحوار والتعايش".
وتساءل المفتي: "أي حوار يُعقد على طاولة محتل؟ وأيُّ تعايش يُبنى على أشلاء الأبرياء؟.