أعرب الطلبة الأجانب من جميع أنحاء العالم عن اعتقادهم في أن فرنسا أصبحت مكانا أكثر جاذبية للدراسة أكثر من بريطانيا والولايات المتحدة ولكن كندا جاءت في المرتبة الأولى.

وبحث مسح حديث، أجرى لصالح وكالة "كامبوس فرانس" التي تقدم معلومات حول الدراسة في فرنسا، في التصورات والتجارب لأكثر من 14 ألف طالب إما درسوا في فرنسا أو يدرسون حاليا أو يخططون لذلك في المستقبل.

وأعرب حوالي 64 % من الطلبة الأجانب أن فرنسا أصبحت أكثر جاذبية من ذي قبل للطلبة الأجانب، مما جعلها تتفوق على الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا، ولكن كندا تفوقت على فرنسا (69 %).

وأفادت نتائج المسح، وفقا لموقع "ذا لوكال" الإخباري، بأن السبب الرئيسي وراء هذه المكانة لفرنسا في نظر الطلبة هو "الإشعاع الثقافي" تلاه "الوضع الاقتصادي".