وضع السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، القطعة الحجرية الأخيرة لـ افتتاح المتحف المصري الكبير، مؤكدًا أن هذا المتحف يمثل شهادة حية على عبقرية الإنسان المصري.
ولفت إلى أن المتحف المصري الكبير جاء بتعاون دولي واسع مع كبرى الشركات العالمية، مضيفًا: "هذا الصرح العظيم ليس مجرد مكان لحفظ الآثار ولكن شهادة حية على عبقرية الإنسان المصري".
وتوسط السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، صورة تذكارية مع رؤساء وملوك وأمراء الدول والحكومات، المشاركة في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير.
ويُشارك في هذا الحدث التاريخي ملوك وملكات وأولياء عهد وأمراء وأعضاء من الأسر الحاكمة من؛ بلجيكا، وإسبانيا، والدنمارك، والأردن، والبحرين، وسلطنة عمان، والإمارات، والسعودية، ولوكسمبورج، وموناكو، واليابان وتايلاند.
كما يشارك رؤساء كل من جيبوتي، والصومال، وفلسطين، والبرتغال، وأرمينيا، وألمانيا، وكرواتيا، وقبرص، وألبانيا، وبلغاريا، وكولومبيا، وغينيا الاستوائية، والكونجو الديمقراطية، وغانا، وإريتريا، وفرسان مالطا، وكذا رئيس المجلس الرئاسي الليبي، ورئيس مجلس القيادة اليمني.
ويحضر الافتتاح كذلك رؤساء وزراء كل من اليونان، والمجر، وبلجيكا، وهولندا، والكويت، ولبنان، ولوكسمبورج وأوغندا، بالإضافة إلى حضور وزاري وبرلماني رفيع المستوى من أوزباكستان، وأذربيجان، والجزائر، وقطر، والمغرب، وتونس، وسويسرا، والسويد، وفنلندا، وسلوفاكيا، والنمسا، والمملكة المتحدة، وفرنسا، والفاتيكان، ومالطا، ورومانيا، وروسيا، وأيرلندا، وصربيا، وتركيا، وإيطاليا، وسنغافورة، والهند، وقيرغيزستان، والصين، وسريلانكا، وباكستان، وزامبيا، وأنجولا، وكوت ديفوار، والكاميرون، وجنوب أفريقيا، والجابون، وتشاد، وكينيا، ورواندا، وتوجو، والبرازيل، وكندا، والولايات المتحدة.