اختار المخرج والمنتج الأمريكي الشهير جورج لوكاس شخصية غريبة لتكون بطلا لأحدث أفلامه
السينمائية، وهو الاخطبوط من بين كل الكائنات البحرية، في خطوة جريئة منه كمنتج
للأفلام باهظة التكاليف.
يأتي هذا الاختيار من
لوكاس ليكون حلقة جديدة من احترافه لتقديم أفلام الخيال العلمي والأساطير المرعبة
في السينما العالمية، وسيكون الاخطبوط كائنا نصفه بشري وله عدة أذرع، وبالطبع
سيكون أيضا رمزا للشر الذي سيعود بالضرر على البشرية، بسبب استخدام الآلات والروبوت
في أمور الحياة.