الأحد 19 مايو 2024

12 خطأ تنهي الحياة الزوجية.. و3 علامات تفرض الطلاق

11-3-2017 | 21:45

كثيرا ما تتعرض الحياة الأسرية، لموجات من الأزمات والمشاكل التي تهدد بقاءها متماسكة، وخلال السطور التالية نعرض 12 خطأ يرتكبه الزوجين، يمكن أن تقضي على الحياة الزوجية نهائيا، كما نعرض 3 علامات عند ظهورها يكون الطلاق ضروريا.

- إهمال المرأة لبيتها:

إهمال المرأة لبيتها وانشغالها بصالونات التجميل وزيارة أصدقائها والانشغال عن بيتها وزوجها.

-الاعتماد على المربية:

الاعتماد على المربية في جميع شئون البيت، فيجد الرجل المربية هي المسئولة عن بيته وأطفاله.

– عدم تحمل المرأة للمسئولية:

عدم تحمل المرأة للمسئولية وتركها كاملة على عاتق الرجل مع عدم المحافظة على سمعة زوجها وشرف العائلة.

-الجفاء بين الطرفين:

الجفاء بين الطرفين وعدم تبادلهما لكلمات الغزل، فالرجل يحب أن تدلله زوجته دائما وكذلك المرأة.

- عدم وجود تفاهم بين الزوجين فكلاهما لا يسمعان بعضهما.

-تدخل الأهل:

تدخل الأهل سواء من ناحية الزوج أو الزوجة، مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة حتى لو كانت بسيطة.

– قلة الخبرة بين الزوجين:

قلة الخبرة بمتطلبات الزواج بحيث يفاجأ الزوجان بمتطلبات لم تخطر ببالهما، فتحدث العديد من المشاكل.

– عدم الإنجاب:

عدم الإنجاب أو العقم، أو الإدمان أو وجود بعض المشاكل الجنسية عند الزوج أو الزوجة.

– الإهانات المتكررة من الزوج:

فالإهانات المتكررة وعدم التقدير من جهة الطرفين، وتطاول الزوج على زوجته بالضرب، أو الاهانة، فالفتاة تعتقد أن الحياة الزوجية عبارة عن مشاعر عاطفية وحياة رومانسية؛ فتصطدم بالواقع خاصة إذا كان الزوج غير متفاهم، ولا يعرف لغة للحوار سوى الضرب أو الاهانة وهنا بالطبع نوضح أن في هذه الحالة يجب على الزوجة الانفصال عن الزوج الذي لا يعرف لغة الاحترام.

– المقارنة:

مقارنة المرأة زوجها بأزواج صديقاتها، يحدث العديد من الخلافات بينهما.

– المشاكل الاقتصادية:

المشاكل الاقتصادية بينهما وعدم احتمال الزوجة لظروف زوجها وزيادة متطلباتها.

– الخيانة الزوجية:

الخيانة الزوجية أو الملل أثناء الزواج ايضا.

متى يلزم الطلاق أو الانفصال بين الطرفين؟

– عند استحالة العيش بين الطرفين، وفي هذه الحالة يعين القاضي حكمين أحدهما من أهله، والآخر  من أهلها للتوفيق بينهما، وإذا فشلا فإن القاضي يحكم بالطلاق.

– إصابة أحد الطرفين بمرض كالصرع أو شيء منفّر ومؤذٍ ومن شروط هذه الحالة ألا يكون أحد الطرفين على علم بهذا العيب من قبل، والتأكد من عدم إمكانية معالجة هذا المرض أو العيب، لهذا نشير هنا إلى ضرورة إجراء تحاليل الزواج، قبل الارتباط بين الطرفين، ليكونا على علم تماما بالأمراض التي قد تكون عند إحداهما أو كلاهما.

– هجران الزوج لزوجته، مدة لا تقل عن سنة بعذر غير مقبول، أو امتناع الزوج عن الإنفاق على زوجته.