استدعى مجلس الشيوخ النيجيري ، اليوم الخميس ، الرئيس محمد بخاري للادلاء بشهادته فيما يتعلق بتعامل حكومته مع موجة عنف طائفي فى وسط البلاد.
وكانت اشتباكات قد وقعت بين رعاة ومزارعين مقيمين في ولايات بوسط نيجيريا مما أدى الى مقتل مئات الأشخاص خلال العام الجارى.
وأثارت الاشتباكات تساؤلات بشأن مدى قدرة الحكومة على إحلال الأمن في البلاد وزادت الضغوط على بخاري قبل أقل من عام على إجراء انتخابات يعتزم خوضها.