تلقى المدعو محمد لطفي عبد الحميد المدير التنفيذي للكيان غير الشرعي المسمى "المنظمة المصرية للحقوق والحريات" درسا بليغا من النشطاء على مواقع التواصل .

حيث انبرى زوج البذيئة يشرح في وصلة هلفطة لا أساس لها كيف أن زوجته ألقي القبض عليها لعملها في منظمة حقوقية وهو ونوع من "الاستهبال" على حد وصف النشطاء الذين أكدوا له أن زوجته ألقي القبض في قضية سب وقذف مسجلة بالفيديو زأن استمالة المنظمات الحقوقية بهذا الشكل أمر مفضوح ومفهومة دوافعه.

ووجه النشطاء مجموعمة من الأسئلة المفحمة لزوج البذئية منها أنه لم يعتذر أو حتى يلتفت إلى ما ورد على لسان زوجته وكأنها ظهرت في الفيديو توزع التحية والقبلات ولم تسب مصر واهلها بالفاظ يستحي منها كل مصري محترم.

أيضا أفحم النشطاء زوج البذيئة وسألوه هل تسطتيع أيها الحقوقي أن تتطاول على الشعب السويسري ومؤسساته كما فعلت زوجتك وكيف لا تري ايها الحقوقي أن ما فعلته زوجتك يعد تجاوزا لكل الحقوق وأين حق وكرامة المصريين الذين تغنت حرمك بسبهم على الهواء مباشرة؟!

وأكمل النشطاء سلخ زوج البذيئة بألسنة حداد حيث تساءلوا هل سب مصر والمصريين بألفاظ خارجة ثم الهرولة إلى سفارات الدول التي تحملون جنسيتها للاستقواء بها ضد المصريين وطنية في نظرك وكتب أحد النشطاء درسا إن مصر التي تسبونها أيها البذئ أكبر من أمهاتكم ومن السفارات التي تستقوون بها.

وطالب نشطاء آخرون بضرورة التقدم ببلاغ إلى النائب العام ضد البذيئة وزوجها لإسقاط الجنسية المصرية عنهما بعد ما بدر منهما من إساءة للبلد الذي يعيشان فيه.