حالة من السخط الشعبي يواجهها تنظيم الحمدين الإرهابي الحاكم في قطر بعد أن غرقت شوارع الدوحة نتيجة الأمطار.
وتساءل المواطنون القطريون عن أموال الدولة والمليارات التي ينفقها تميم على نزواته السايسية والتحريض على الدول المجاورة.
كانت قطر تعرضت لموجة عارمة من الأمطار تسببت في إغراق المدن القطرية بالمياه وتخريب المنشآت والطرق.
وتسببت الفيضانات الكاسحة في إغلاق الطرق القطرية، وغلق المراكز التجارية حيث واجه العديد من موظفي المتاجر صعوبة في التخلص من المياه.
هذه الموجة الشتوية تعد اختبارا هاما للبنية التحتية القطرية التي تستعد لاستقبال كاس العالم ٢٠٢٠، حيث انفقت الدوحة اكثر من ٢٠٩ مليار دولار علي الطرق والمطارات ومترو الأنفاق الغارقة بالمياه الآن مما يهدد بالخطر على ضيوف الدوحة حلال تنظيم البطولة الدولية.