اتهمت الحكومة البريطانية اليوم الخميس بجانب دول حليفة أخرى عناصر من الحكومة الصينية بـالوقوف وراء حملة موسعة من الهجمات "السيبرانية" ضد الملكية الفكرية، وبيانات تجارية هامة في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة.
وصرحت وزارة الخارجية البريطانية في بيان، أن من يقف وراء هذه الهجمات الإلكترونية "الخبيثة" مجموعة تدعى "إيه بي تي 10" تابعة لوزارة الأمن الصينية.
وأضاف البيان، "هذه المجموعة تستمر في هجماتها الإلكترونية ضد شركات عالمية للوصول إلى تجارتها السرية".