أكد الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، أن المتسللون عبر الحدود الشرقية للبلاد، استعملوا
السلاح وضربوا في أقسام الشرطة من رفح للشيخ زويد والعريش ثم انقسموا بعد ذلك وتفرقوا
بأماكن كثيرة داخل البلاد.
وأضاف مبارك، خلال شهادته بجلسة اقتحام الحدود الشرقية للبلاد،
أن المتسللون عبر الحدود تفرقوا بأماكن مختلفة داخل البلاد منها ميادين القاهرة
وخاصة ميدان التحرير ووصلوا إلى السجون أيضا.
ويدلي الرئيس الأسبق حسني مبارك، الآن بشهادته أمام المحكمة
بشأن قضية اقتحام الحدود الشرقية والمتهم بها محمد مرسي.