قال الطفل حسن
محمد، أحد مصابي حادث الدرب الأحمر الإرهابي، "الإرهاب لادين له ونحن لا نخاف منه ونحب بلدنا،
ونقدم كل الدعم للجيش والشرطة".
جاء ذلك على خلفية
زيارة وفد من وزارة الداخلية لمصابي حادث الدرب الأحمر الإرهابي.
وكان انتحارى يدعى
"الحسن عبد الله" قد فجر نفسه في منطقة الدرب الأحمر لدى ملاحقته بعد فشله
في استهداف قوة أمنية بمحيط مسجد الاستقامة بالجيزة قبلها بأيام.