بات محمد انور السادات قاسما مشتركا في موجة من تغريدات وتعليقات النشطاء حيث وجهوا له مجموهة من التساؤلات التي لا يحصلون علي إجابات عنها وبمتابعة التغريدات انحصرت الاتهامات في أنه يعد ثابنتا من ثوابت موائد كافة السفارات الاجنبية.. وأنه لم يكتف بفصله من المجلس مطالبين بمحاسبته امام القضاء للإضرار بالوطن.
وعدد النشطاء شبهات حول محمد أنور السادات لإنشائه شركات عابرة للحدود يحصل من خلاها على تمويلات أجنبية من المنظمات بالخارج حيث تم رصد محمد أنور السادات خلال لقاءات سرية ببروكسل كما رصدوا اجتماعات السادات السرية بالخارج ولقاءاته بقيادات الإخوان بالخارج.
بينما كشفت مصادر مطلعة عن استمرار فتح ملفات محمد أنور السادات ووجود شبكة اخوانية خلف تحركاته.
وتعجب البعض من استغراب بعض مواقف السادات قائلين ألم يتم عزل محمد أنور السادات من عضوية مجلس النواب بعد تورطه في تسريب معلومات غاية فى السرية للخارج بعد عقد السادات اتفاقات سرية مع الإخوان بالخارج وقيام أحد المصريين المقيمين بالخارج بتصوير السادات أثناء لقاءاته مع بعض القيادات الإخوانية فما العجب إذن من تصرفاته
كما تسائل أهالى المنوفية لماذا لا يتم محاسبة محمد أنور السادات وسامح السادات حول نشاطهم المالى المشبوه؟.. حيث يحصل السادات على تبرعات من الخارج ويتربح منها من خلال بيع التكاتك والدراجات.. بالتقسيط.