وصف الإعلامي أحمد موسى، الحوار الذي شهده مجلس النواب بخصوص التعديلات الدستورية، بأنه تم بمنتهى الرقي بعد إتاحة الفرصة للمؤيدين والمعارضين في إبداء الرأي.
وتابع موسى، خلال برنامج «علي مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، انه لا يوجد أحد داخل أو خارج قاعة مجلس النواب يملى عليهم ماذا يقولون في الجلسات التي تناقش التعديلات الدستورية.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن المعارضة تكون في الداخل فقط، ومن يتواجد في الخارج ليسوا من ضمن المعارضة فهم بمثابة خونة متواجدين في تركيا وقطر وأمريكا ولندن وألمانيا، مرحبا بجميع الآراء باستثناء جماعة الإخوان الإرهابية وجماعة 6 أبريل القتلة.
وكشف الإعلامي أحمد موسى، أن اللافات التي تؤيد التعديلات الدستورية المقبلة ليست تخص الدولة، موضحا أن الدولة لا تمنع أي معارض لقول رأيه.