سيناء هي جزء غالٍ من أرض مصر، فمن أجلها بذل أبناء مصر الأرواح، وفيها دارت معركة الكرامة في أكتوبر 1973، وعلى أرضها كتبت مصر شهادة العزة لها ولكل الأمة العربية، فهي أرض الفيروز وعلى أرضها كانت خطى الأنبياء، وجرت مؤخراً علي أرضها معركة التطهير من براثن ما تعلق بها بؤر أرهابية ، واليوم يواكب عيد تحرير سيناء وعودتها كاملة إلى السيادة المصرية، وبهذه المناسبة تطرح الهلال اليوم بالصور أولى مراحل تحرير سيناء وهي مدينة العريش، والتي رفع علم مصر عليها الرئيس السادات في 26 مايو 1979 مع قادة جيش مصر وكبار رجالاتها واستقبلهم أبناء العريش في فرحة غامرة .

 الرئيس السادات عند وصوله إلى مطار العريش

 السادات يحيي مستقبليه في مطار العريش

موكب الرئيس السادات في مدينة العريش

أهالي سيناء والعريش تجمعوا لتحية الرئيس

الرئيس السادات يدعو الحضور لصلاة الشكر على أرض سيناء

صلاة الشكر بمناسبة عودة العريش إلى السيادة المصرية

السادات يرفع علم مصر على أرض العريش كجزء غالٍ محرر من أرض سيناء

الرئيس السادات بعد وضعه إكليل الزهور على نصب الجندي المجهول بالعريش