كشفت وزارة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى، عن الجهود المبذولة فى خطة مشروعات المنظومة الآلية الموحدة من أجل التحول الرقمى ببورسعيد، بصفتها أول محافظة رقمية ذكية 2019.

قالت المهندسة غادة لبيب نائب وزير التخطيط: مشروع التحول الرقمى يأتى وفقًا لتكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال مؤتمر الشباب السادس بجامعة القاهرة، ويعد مشروع التحول الرقمى هو نتاج تطبيق البنية المعلوماتية على أرض الواقع.

وقد تمثلت الجهود المبذولة في: ـ إتاحة مجموعة حزم خدمات هى الأحوال المدنية، المرور، الشهر العقاري، الإسكان، التأمين الصحي الشامل، النيابة والتوثيق من خلال البوابة الإلكترونية لمحافظة بورسعيد.

ـ تطوير ثلاث وحدات مرور فى بورفؤاد وبورسعيد ومنفذ بورسعيد.

ـ تطوير ثلاث نيابات مرور في بورسعيد وبورسعيد الكلية وبورفؤاد.

ـ الانتهاء من ميكنة عدد سبعة مراكز تكنولوجية ببورسعيد.

ـ إتاحة 50 خدمة متنوعة ومختلفة بأحياء المحافظة.

ـ إتاحة 20 خدمة بديوان بورسعيد.

ـ الانتهاء من ميكنة مكتب شهر عقاري بما يتيح 13 خدمة مختلفة.

ـ الانتهاء من ميكنة عشرة مستشفيات ببورسعيد.

ـ ميكنة واحد وعشرين مكتب صحة بالمحافظة.

ـ الانتهاء من ميكنة اثنين وثلاثين مكتب تطعيمات ببورسعيد.

ـ الانتهاء من ميكنة تسعة أقسام شرطة.

ـ إتاحة خدمة ميكنة المحاضر والربط بين أقسام الشرطة والنيابات بالمحافظة.

ـ الانتهاء من ميكنة ست محاكم ومأمورية استئناف وإتاحة خمس خدمات ببورسعيد.

ـ الانتهاء من ميكنة مكتبىن اثنين للطب الشرعي ببورسعيد.

ـ الانتهاء من خمس نيابات ببورسعيد.

ـ الانتهاء من ميكنة مكتبى سجل تجاري اثنين هما بورسعيد وغرفة بورسعيد.

ـ الانتهاء من صرف نقاط الدفع والتحصيل الإلكتروني بمحافظة بورسعيد لخدمات المحليات عدد 9 نقاط، الشهر العقاري عدد 2 نقطة، السجل التجارى عدد 2 نقطة ونيابة المرور عدد 10 نقاط.

ـ التنسيق والإعداد لبدء تدريب عدد (1473) موظفًا من العاملين داخل ديوان عام المحافظة والمديريات التابعة لكل من الدرجات العليا والوسطى والإشرافية بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية لتدريب وتأهيل الشباب.

وأوضحت المهندسة غادة لبيب نائب وزير التخطيط أن الميكنة وإتاحة الخدمات عبر أكثر من مكان أو نقطة خدمة أو قناة ـ ويقصد بذلك الخدمات عبر بوابة الحكومة الإلكترونية ـ يوفر على المواطنين الوقت والجهد، كما يتيح الخدمة بشكل أفضل، ويسهم فى تقليل الكثافات داخل نقاط الخدمات الحكومية وتقليل الزمن اللازم لذلك.

وأضافت: صغر مساحة بورسعيد ومحدودية عدد سكانها أتاح لنا فرصة تركيز الجهود للتحول الرقمى في أقل وقت ممكن لتتحول إلى محافظة ذكية، ومن ثم يمكننا استقراء التحول الرقمى في باقى المحافظات تباعًا وما يتطلبه ذلك.