منذ اختار جمال عيد رئيس الشبكة العربية لحقوق الإنسان طريق الثراء السريع واتخذ من دكانه الحقوقي ستارا للحصول على رواتب شهرية وتمويلات مقابل نشر الفبركة اعتاد أن يتنفس كذبا ،فالرجل الذي يبدي استعداده الدائم لأن يبيع أي شئ مقابل حفنة من الدولارات التي يغدقها عليه أسياده تشي كلماته بنواياه الخبيثة وأصبح مكشوفا أمام الجميع ولم يعد ما يكتبه من تعليقات وتغريدات ينطلي حتى على عقل طفل صغير.
ولأن جمال الكذاب اختار مواقع التواصل الاجتماعي ليبث سمومه من خلالها فقد جاءته الردود أيضا من رواد هذه المواقع لتشكل صفعات أحيانا على وجهه وكثيرا على قفاه
أحد رواد السوشيال ميديا رد كتب معلقا " إلى الكذاب جمال فيه تاجر مخدرات إنت نسيته يا ريت تدرجه مع سجناء الرأي! "
بينما قال آخر "جمال عيد يجهز قائمة بتجار المخدرات علشان يروج إنهم ( سجناءرأي) .. بالذمة مش حرام عليك ياعم جمال!! "
فيما علق ثالث "ملك الكذابين بيشتغل على أي حاجة.. دلوقتي تجار مخدرات ماشي.. أي حاجة برضه ماشي.. ما هو كله ماشي.. وأهم حاجة المبدأ اللي ثابت عليه.. أبجني تجدني!!!