في حملة إنسانية لفضح قمع البهلول التركي أردوغان سفاح الربيع العربي شن نشطاء هجومًا شرسًا على السياسات التركية المتبعة في السجون، ومن أبرز القضايا التي تم طرحها على المنصات الإلكترونية هي قضية "غولدان آشيك"
ونشر النشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي للتغريدات القصيرة تويتر، صورة لأم تعرضت للتعذيب البدني والنفسي في سجون تركيا، مما جعلها تفقد وليدها بسبب هذا التعذيب.
وذكرت الصفحة: "اضطرت غولدان آشيك التي تعرضت للإجهاض في السجن في مايو 2019 إلى العيش لمدة ثلاثة أسابيع في السجن مع طفلها الذي مات في رحمها مع آثار الصدمة الشديدة التي تمر بها في السجن، فهي الآن تقاتل أيضًا ضد السرطان."، مؤكدة أن يتم انتهاك حقوق الانسان بشكل واضح وصريح.