شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا"، حملة هجوم حاد
على آية حجازي بسبب تحريضها ضد مؤسسات الدولة وتحالفها مع جماعة الإخوان الإرهابية لنشر الفوضي وتهديد أمن الوطن واستقراره.
وقال أحد النشطاء: " زي الدم ما بيحن العملاء والخونـة والأرزقيـة عبـدة الـدولارات بيضموا على بعض لما خيانتهم ومواقفهم المخزية بتنكشف للجميع ،المشكلة إن العملاء المفضوحين أبـرزهم علـى الإطـلاق العميلة آية حجازى، لم يفقد الشعب ذاكرته لمعرفة فضائحها.. ولكن صحيح
اللى اختشوا ماتوا".
وقال آخر: "التحالف دلوقتي أصبح ثلاثي مش بس الإخوان الفاشيست مع الأتاركية
الفاشلين لكن انضم لهما عملاء الدولار آية حجازى وزوجها اللذان تورطا في جرائم لن تغفرها الإنسانية بل والقوانين الدوليـة والنواميس
السماوية لحماية الأطفال والنشء من المنحرفين والعـابثين وأصحاب
العاهات النفسية".
فيما كتب ثالث: "بعد رحيل آية حجازي المخزي وعارها في يديها وانحسار الأضواء عنها.. صور لها
عقلها المريض ونفسها الخبيثة أن تمارس لعبة جديدة بالترويج لإدعاءات
الإخوان الإرهـابيين وحلفـائهم الفوضويين .. والسؤال هنا ومـا علاقـة
أمثالك من مرتكبي الجرائم المخلة بالشرف والأمانة بالسياسة .. ألا تخجلى
من فضيحتك النكراء؟