كشفت جبهة شباب الصحفيين عن إصابة الكومبارس الأجير محمد علي بحالة من الانهيار والهزي، عقب فشل دعواتة التخريبية التي دعا إليها لنشر الفوضي في البلاد.. مؤكدة الجبهة على أن المقاول الهارب اتجه إلى الكباريهات وصالات القمار مع الساقطات وبنات الليل هروبا من الصدمة المدوية والضربة القاضية التي تلقاها من الشعب المصري العظيم الذي اختار طريق البناء والتنمية، رافضاً دعوات تحريض العملاء والخونة والمتآمرين على البلاد.
وقال هيثم طوالة رئيس الجبهة في بيان صحفي، إن المصريين لقنوا السكير الخمورجي محمد على ومن على شاكلته درساً قاسيا في الوطنية الخالصة والمخلصة للبلاد، وكشفوا منذ اللحظات الأولى التي خرج فيها علينا وصدعنا كذباً وزوار بشعارات وهمية وخطب رنانة عن مخططاتة الخبيثة والدنيئة في محاولة يائسة وبائسة لهدم وتخريب الدولة من خلال نشر الأكاذيب وبث الفتن وإطلاق الشائعات بالتنسيق مع قيادات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية
وأضاف أن محمد علي الذي باع وطنه وعرضة وارتمي في أحضان الشيطان بحثا عن الدولارات الحرام يعيش حاليا في رعب وفزع شديدين بعد أن تحطمت أحلام اليقظة التي كانت تسيطر على عقلة المريض واهما نفسة أنة يمكن يحرك الشارع في مصر وهو يناضل من داخل علب الليل في أسبانيا ولكن هيهات أيها الكومبارس الفاشل، فقد إنحاز الشعب المصري العظيم المؤمن بالرسائل الوطنية للدولة المصرية والمقدر جيدا لحجم التحديات الجسام التي تواجهها مصر إلي دعم ومساندة الدولة المصرية في هذه اللحظات الفارقة من عمر الوطن.
وأشار رئيس الجبهة إلى أن الإرهابي محمد علي أصبح ورقة محروقة ومكشوف حركاته الصبيانية فهو مجرد"لعبة" وأداة في يد دول كارهة لتقدم مصر ونهضتها تحركه مثل قطع الشطرنج كيفما تشاء، وحسب الاحتياج، ويتبع السيناريو المكتوب له يعني ببساطة شديدة، هو بالنسبة لهم مثل "ورقة التواليت".