قال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السعودية، إن المملكة ترفض أي محاولة للربط بين الإسلام والإرهاب.
واستنكرت الخارجية في بيان لها الرسوم المسيئة إلى نبي الهدى، ورسول السلام محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، أو أي من الرسل عليهم السلام، وتُدين كل عمل إرهابي أيًا كان مرتكبه، داعية إلى أن تكون الحرية الفكرية والثقافية منارة تشع بالاحترام والتسامح والسلام وتنبذ كل الممارسات والأعمال التي تولّد الكراهية والعنف والتطرف وتمس بقيم التعايش المشترك والاحترام المتبادل بين شعوب العالم.