السبت 23 نوفمبر 2024

فن

متاحف مصر.. مركب خوفو

  • 10-11-2020 | 12:45

طباعة

-أنشئ هذا المتحف ليعرض المركب التي عثر عليها الأثري الراحل "كمال الملاخ" سنة 1954، بالجهة الجنوبية لهرم خوفو، وأطلق عليها اسم "مركب الشمس".

-عُثر على السفينة عند قاعدة هرم خوفو الجنوبية حيث كانت توجد هناك فتحتان مسقوفتان عُثر على السفينة عند قاعدته.

-ذهب الرأي في ذاك الوقت إلى أنها قد صنعت ليستخدمها الملك في رحلتيه اليوميتين مع إله الشمس "رع" في سماء الدنيا نهارًا وسماء العالم الآخر ليلًا.

-ذهبت آراء أخرى إلى أن المركب استخدمت لنقل جثمان الملك من ضفة النيل الشرقية إلى الضفة الغربية حيث دفن.

-صنعت هذه المركب من خشب الأرز الذي كان يتم استيراده من لبنان، وعثر عليها محفوظة في حفرة مغطاة بنحو 41 كتلة من الحجر الجيري، ومفككة إلى نحو 6500 جزء.

-رتبت مع بعضها البعض بعناية ليتيسر تجميعها، ووضعت معها أيضًا المجاديف، والحبال، وجوانب المقاصير، والأساطين.

-بلغ طول مركب الشمس –سفينة خوفو– بعد إعادة تركيب السفينة من جديد ليبلغ طولها قرابة 42 متراً.

-استغرق تجميع المركب سنوات، وعرضت بالمتحف الذي أنشئ بموضع الكشف.

-السفينة معروضة للزائرين منذ ذلك الحين في متحف زجاجي بالقرب من الهرم الأكبر في الجيزة.

-استخدم المصريون القدماء المراكب فى أغراض شتى دنيوية كالصيد والحروب ، والانتقال بها على صفحة النيل وغيرها، كما استخدموها فى أغراض دينية أيضا.

بالمتحف مراكب للإله توضع فى قدس أقداس المعبد، حيث ينتقل بها تمثال الإله على أكتاف الكهنة أثناء الاحتفالات الدينية أو مراكب شمس.

-تصل سعر تذكرة الدخول للمصري إلى 10 جنيهات، وللطالب المصري 5 جنيهات، وللأجنبي 80 جنيهًا، وللطالب الأجنبي 40 جنيهًا.

    الاكثر قراءة