الأربعاء 26 يونيو 2024

محافظ أسيوط يعتمد ترقية 15 ألفا و988 معلمًا وأخصائيًا بالتربية والتعليم

محافظات11-1-2021 | 18:00

اعتمد محافظ أسيوط عصام سعد، اليوم الاثنين  حركة ترقيات 15 ألفا و988 معلمًا وأخصائيًا من أعضاء هيئة التدريس بمديرية التربية والتعليم بالمحافظة والإدارات التابعة لها.


وأصدر المحافظ القرار رقم "73" لسنة 2021 والذي ينص على أنه اعتبارا من الأول من يناير 2020 ينقل شاغلو وظائف المجموعة النوعية التخصصية والمجموعة النوعية للتعليم على اختلاف درجاتهم المالية من المعلمين القائمين بالتدريس أو بالتوجيه والاخصائيين الاجتماعيين والاخصائيين النفسيين وأخصائي التكنولوجيا وأخصائي الصحافة والإعلام وأمناء المكتبات ومن كان يشغل إحدى هذه الوظائف وتم إلحاقه للعمل في هذه الإدارة بالمدارس والإدارات والمديريات التعليمية التابعة لها والذين استوفوا متطلبات التنمية المهنية المقررة والبالغ عددهم (34) من وظائف المعملين أو ما يعادلها طبقا لأحكام القانون رقم 155 لسنة 2007 وتعديلاته، وهي أن ينقل شاغلو الدرجة الثالثة بأقدمية سنتين إلى وظيفة معلم/أخصائي وينقل شاغلو الدرجة الثانية إلى وظيفة معلم أول/أخصائي أول وينقل شاغلو الدرجة الأولى إلى وظيفة معلم أول (أ)/ أخصائي أول (أ) وذلك وفقًا لقرار وزير التربية والتعليم رقم (225) بتاريخ 26 نوفمبر 2020 على أن يصرف بدل الاعتماد المقرر قانونا للوظيفة اعتبارا من أو الشهر التالي لصدور هذا القرار.


كما أصدر المحافظ القرار رقم "74" لسنة 2021 والذي ينص على اعتبارا من 1 يناير 2021 يرقى أعضاء هيئة التعليم شاغلو وظائف المعلمين وما يقابها من وظائف الاخصائيين الاجتماعيين والاخصائيين النفسيين وأخصائي التكنولوجيا وأخصائي الصحافة والإعلام وأمناء المكتبات الذين استوفوا البرامج التدريبية والمتطلبات التي أقرتها الأكاديمة المهنية للمعلمين (شهادة الصلاحية اللازمة للترقية) إلى الوظيفة الأعلى طبقا لأحكام القانون رقم 155 لسنة 2007 وتعديلاته ولائحته التنفيذية والبالغ عددهم (15954) وفقا للبيان التفصيلي بالأسماء الواردة بالكشوف على أن يتم صرف بدل الاعتماد المقرر قانونا وعلاوة الترقية اعتبارًا من أو الشهر التالي لصدور هذا القرار.


وأوضح المحافظ أن هذه القرار يأتي ذلك تنفيذاَ لتوجيهات القيادة السياسية للارتقاء بالمنظومة التعليمية ورفع كفاءة المعلمين وفي إطار الاهتمام بأعضاء هيئة التدريس والحرص على دعم المعلمين مهنيًا واجتماعيًا.