قال أحمد ضياء سراج رئيس مديرية الأمن الوطني في افغانستان (المخابرات الأفغانية)، إن قوات الدفاع والأمن قتلت مولوي أحمد قندهاري في عملية في قندهار.
ونقلت وكالة أنباء خامة برس في نسختها الإنجليزية عن سراج قوله: إن قندهاري كان ثاني أبرز شخصية في حركة طالبان بعد الملا أختار منصور، وأشارت تقارير إلى أن قندهاري تم تعيينه كقائد عسكري للحركة في قندهار.
وقال سراج إن طالبان وفرت منبرًا للجماعات الإرهابية الأخرى للعمل في أفغانستان، وإنها تستخدمهم بأي وسيلة لمهاجمة القوات الأفغانية.
وشدد رئيس مديرية الأمن الوطني على أن 407 من أعضاء داعش المعتقلين ينتمون إلى 14 دولة مختلفة، مشيرا إلى أنه تم إلقاء القبض على معظمهم في الجبهات.