بدأت الحلقة الأخيرة من مسلسل هجمة مرتدة بدخول "محمود نصر" محمود البزاوي الي الفندق المقام به المؤتمر، ومعه الشخص الذي يحمل جزء من قنبلة سوف يفجروها، وكان من المقرر أن يقوم بتركيب الجزء الباقي هو "مايكل" الذي يكون من ضمن فريق "دينا" هند صبري فحاولت "دينا" تتبعه لتعرف مكان القنبلة لكن اختفي فاجاة. وصل "سيف" أحمد عز الي الفندق، وطلب من "دينا" ان تأخذ شقيقته "منار" مايان السيد من الفندق، وتذهب، فاخبرته أنها لن تتركه بمفرده ثم طلبت من "منار" أن تذهب هي، وحاولت ان تساعد "سيف" في معرفة مكان القنبلة، وتابع "سيف" مع "أكرم" نضال الشافعي علي الهاتف الذي كان يتابع في هذا الوقت الكاميرات، ووصل "سيف" لمكان القنبلة فحاول الوصول ل "مايكل" ليمنعه من تشغيل القنبلة، وأثناء خروج "مايكل" قابل "دينا" فحدث بينهما اشتباك انتهي بسقوط "دينا"، وعندما وجده "سيف" اشتبكوا معًا، ونجح في قتله لكنه طُعن بالسكين، ووصلت قوات ايقاف القنابل، ونجحت في ايقافها، ووصلت قوات الامن، واعلنوا وفاة "سيف" حتي لا يخسروه كعميل لهم. وتم ايقاف السفينه المتجه لقناة السويس، وعندما علم "إيزاك" باسم قهار انفعل، وعلم ان "ريكاردو" قيس شيخ نجيب قد كشف لذلك بعث له ان يختبيء في مكان أمن حتي يتم رجوعه من مصر لكن لم يستطيع الخروج من الفندق فذهب "اكرم" وقبض عليه، واعترف لهم بالمعلومات التي طلبوها ثم تم تبديله بسجناء مصريين من بلده، واشترط الضابط "رفعت" هشام سليم أن يكون "عمار" أحمد صلاح حسني من ضمنهم، وبالفعل عاد لمصر، وزوجته، وابنه. ثم مرت الأحداث لعام ٢٠١٤، وأكمل "دينا"، و"سيف" عملهم كعملاء للدولة كلا منهم في دولة مختلفة، وساءت حالت "ريكاردو" بعد ايقافه عن العمل، و"إيزاك" بعد أن قدم استقالته، وانتهت الحلقة في انتظار الجزء الثاني. هجمة مرتدة بطولة أحمد عز، هند صبري، هشام سليم، هاجر الشرنوبي، صلاح عبد الله، ماجدة زكي، خالد أنور، مايان السيد، أحمد حلاوة، محمود البزاوي أحمد فؤاد سليم، نضال الشافعي، محمد جمعة، يوسف عثمان، ومن تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد علاء الديب.