قال الدكتور جاد القاضي رئيس معهد البحوث الفلكية، إنه لا توجد أدنى علاقة بين العاصفة الشمسية التي شهدتها الأرض الخميس الماضي وارتفاع درجات الحرارة بمصر.
وأوضح القاضي، في تصريحاته، أن العاصفة الشمسية كانت متوسطة وبرغم ذلك تعد أقوى عاصفة شمسية تتعرض لها الأرض إضافة إلى أنها أشد عاصفة شمسية يتم تسجيلها حتى الوقت الحالي.
وأشاررئيس معهد البحوث الفلكية إلى أن الأسباب وراء عدم تأثر مصر والعالم بالعاصفة الشمسية، بعد الشمس عن الأرض وطبقات الغلاف الجوي التي تحمي الأرض من مثل هذه العواصف.