أجريت محادثات تسوية في القاهرة بين ممثلي الوفد الأمني الإسرائيلي وشخصيات رفيعة المستوى لحركة حماس كانوا يقيمون في نفس المبنى.
ووفقا لموقع "واللا" الإسرائيلي، أنه خلال الأسابيع القادمة سيتم انعقاد جلسة لمجلس الوزراء، الإسرائيلي الكابينيت، لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم التنازل لحماس في قضية صفقة تبادل الأسرى.
وتشير تقديرات مؤسسة الأمن، أن مجلس الوزراء الأمني سيطلب الانعقاد واتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم التنازل وتقديم صفقة تشمل إطلاق سراح من قتل الإسرائيليين، بناءً على موقف حماس، أو الاستمرار في سياسة الحكومة السابقة المتمثلة في عدم اطلاق أسرى أمنيين مقابل صفقة الأسرى والمفقودين .
وأضاف الموقع، نقلا عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين ، خلال محادثاتهم حول الترتيبات في مصر، إن هناك مناقشات مع غزة حول قضية الأسرى والمفقودين، لكن لم يتم إحراز أي تقدم بسبب إصرار حماس على إطلاق سراح أسرى أمنيين.
وذكر الموقع، أن الجانب الإسرائيلي احتج لدى المصريين على أنه بينما أبدت إسرائيل حسن النية تجاه مواطني قطاع غزة وسمحت بدخول البضائع والوقود عبر معبر كرم أبو سالم ، فإن قيادة حماس لم تتخذ أي خطوة سوى الهدوء ووقف البالونات الحارقة.
وكشف الموقع، أنه خلال الأسابيع القادمة سيتم انعقاد جلسة لمجلس الوزراء الإسرائيلي الكابينيت لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم التنازل لحماس في قضية صفقة تبادل الأسرى.
ووفقاً للموقع، تشير تقديرات مؤسسة الأمن أن مجلس الوزراء الأمني سيطلب الانعقاد واتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم التنازل وتقديم صفقة تشمل إطلاق سراح من قتل الإسرائيليين بناءً على موقف حماس، أو الاستمرار في سياسة الحكومة
السابقة المتمثلة في عدم اطلاق أسرى أمنيين مقابل صفقة الأسرى والمفقودين .
وأضاف الموقع نقلا عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين، خلال محادثاتهم، إن هناك مناقشات مع غزة حول قضية الأسرى والمفقودين لكن لم يتم إحراز أي تقدم بسبب إصرار حماس على إطلاق سراح أسرى أمنيين.
وذكر الموقع أن الجانب الإسرائيلي احتج على أنه بينما أبدت إسرائيل حسن النية تجاه مواطني قطاع غزة وسمحت بدخول البضائع والوقود عبر معبر كرم أبو سالم، فإن قيادة حماس لم تتخذ أي خطوة سوى الهدوء ووقف البالونات الحارقة.