التقى الاسترالي ماركوس فولكي بزوجته المستقبلية، مايونج في «بيت دعارة» المكان الذي عملا فيه سويًا، ولم تدري مايونج المتحولة جنسيًا والإندونيسية الأصل، أنها ستصبح ضحية زوجها.
وبحسب التقرير المنشور على موقع صحيفة «ذا صن» البريطانية، فإن مايونج اعتادت أن تعول عائلتها الفقيرة في إندونيسيا وتنفق على تعليم شقيقتها الصغيرة وترسل إليهم المال من استراليا.
وتم كشف أمر “ماركوس” عندما زاره عامل إصلاح فأشتم رائحة لحم عفن، ولكن ماركوس أخبره أن يتغاضى عن الرائحة، فقام العامل بإبلاغ الشرطة.
وعند حضور الشرطة إلى شقة ماركوس، طالبت بالبحث في المكان قام ماركوس بذبح نفسه لتغرق الشقة في حمام من الدماء، وعثرت على أقدام مايونج مطبوخة إناء.