تداول النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك مجموعة من الصور التي تظهر استغاثة مرسلة بشكل غريب أثار حالة من الجدل بين المتابعين.
وانتشرت ورقة داخل علبة " سردين جنزور "كتبها عمال سودانين مستعبدين يستغيقون من أجل إنقاذدهم، حيث كتب في الورقة " احنا عمال سودانين مستعبدين فى الشركة"، لتضح أن شركة المنتجح هي ليبية وليست شركة مصرية، ما زاد من الغموض حول القصة وما إذا كانت حقيقية أو مختلقة.
ودعا نشطاء فيس بوك للعمال وان كان حقيقي قائلين " يارب رحمتك " وتابع اخر معلق " حقوق عمال ليبيا " .
وكتب اخر " شوفت نفس الفكرة فى فيلم وثائقى بس كان فى ناس فى جنوب شرق اسيا بيخطفوهم ويشغلوهم على مراكب الصيد والمخطوفين بيحاولوا يبعتوا رسائل لناس تنقذهم " .
