فجأة ودون مقدمات، ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، دون حبيبها النجم العالمي بن أفليك، في رحلة بالبحر الأبيض المتوسط، وذلك لأول مرة منذ عودتهما مرة آخرى بعد انفصالهما الذي دام لأكثر من 18 عاما.. فما التفاصيل وراء ذلك؟
صحيفة "ديلي ميل"، البريطانية، اهتمت بالحدث، وذكرت أن جينفير لوبيز، استمتعت بوقتها أثناء رحلة انفرادية، بمدينة "بورتوفينو" الإيطالية، أمس السبت، في غياب تام حبيبها بن أفليك، حيث ظهرت النجمة العالمية في الأسواق المحلية للمدينة، وهي ترتدي فستانا أبيض اللون، به فتحة من ناحية الخصر، ويتميز بتصميم قصيرمن الأمام، وكمين قصيرين أيضا.
وحرصت "جينفير" على ارتداء بعض المجوهرات، المصنوعة من الذهب الأبيض، وكذلك الجلد المدبوغ، فيما انضم إليها بعض أصدقائها، ليتجولوا جميعا في الشوارع المحلية، حيث قام موقع جاست جيرد، بنشر عدد من الصور للنجمة العالمية على اليخت الذي احتفلت عليه من قبل بعيد ميلادها الـ52، لكن ذلك كان بحضور حبيبها "أفليك"، بشواطئ مدينة سانت تروبيز الفرنسية.
ولم تستطع الصحيفة تقديم سبب مقنع، بشأن سر غياب "أفليك"، ما أثار عاصفة من التكهنات، حول عودة الخلافات بين الحبيبين مجددا، بشكل ينذر بقرب إعلان انفصالهما مرى أخرى.