أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن "قلقه البالغ" حيال الأزمة الإنسانية والاقتصادية المتفاقمة في أفغانستان التي دخلت "مرحلة جديدة".
واعتبر جوتيريش أن "كارثة إنسانية تلوح في الأفق في أفغانستان، حيث إن نصف سكان أفغانستان أي حوالي 18 مليون نسمة، يحتاجون لمساعدات إنسانية للبقاء على قيد الحياة".
وقال: "في الأسبوع المقبل سنحدد الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحاً ومتطلبات التمويل خلال الأشهر الأربعة المقبلة لأفغانستان" .. داعياً الدول الأعضاء لتقديم تمويل شامل ومرن في الوقت المناسب.