قال الممثل الأعلى للشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اليوم الخميس إن الاتحاد يدرس إمكانية تأسيس قوة عسكرية طارئة لمواجهة التحديات الأمنية والدفاعية، مشيرا إلى أن القرار سيتم الاعلان عن في نوفمبر المقبل.
وقال بوريل - خلال مؤتمر صحفي عقب اجتماع وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في مدينة كراني بسلوفينيا حول تأسيس قوة عسكرية للطوارئ - إن التكتل يفكر في "عدد صغير من قوات الاتحاد الأوروبي مدربة جيدا"، مضيفا أن ذلك من أجل "مواجهة التحديات الأمنية والدفاعية"، حسبما ذكرت صحيفة /الجارديان/ البريطانية.
وتابع الممثل الأعلى للشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، أن القرار حول هذا الأمر سيكون في نوفمبر المقبل.