انتهى الكاتب والسيناريست يوسف محمد خليل من كتابة روايته التي تحمل اسم "الرسائل الأخيرة" التي تتحدث عن المجتمع والعلاقات بشكل عام ورسائل الوداع بشكل خاص وتاثيرها على الأشخاص بعدها وبتوسع وبشكل بسيط يشرح كيفية التعافى من أثر العلاقات السامة من حياتنا وجسد هذا في قصص بسيطة كي يفهمها الجميع بسهولة التي ستصدر عن دار الأسرة للنشر.
تتضمن الرواية أحداثاً ووقائع حدثت بالفعل من خلال قصص واقعية عن أشخاص أخرين عانوا من تلك الصدمات وكيف أثرت بهم، وكيف اثر بهم الوداع بشكل خاص، حيث قال بايجاز انه قادهم للعزلة وعدم الثقه في الاشخاص، وكل هذا تجمّع في هذة الرواية، وصرح أيضًا قائلًا إنها قد تنحاز للشباب بشكل خاص، لكن ليس بالضرورة أن لا يعجب بها الكبار، حيث إنها تتحدث عن فترة الشباب والمراهقة والعلاقات العاطفية وأثرها علي الشباب في فترة المراهقة.
كما تسلط الرواية الضوء على بعض القضايا التي تحدث في حياتنا بشكلٍ يومي، كما ستعرفنا على بعض الجوانب التي كنا نجهلها عن طبيعة الحياة، ولن يخرج قاريء من الرواية الا باستفادة كبيرة وتغير كبير في حياته قد يؤدي إلى تغير فكرته عن العلاقات بشكل عام، وقد تكشف لك طبيعة الكثير من العلاقات من حولك بلا تصنع أو زيف، وقال إن ما قد تكتشفه بعد قراءتك تلك الرواية قد يغير منظورك للحياة وقد يخسف بدائرتك التي حولك نهائيًا.
وتتضمن الرواية أحداثاً ووقائع حدثت بالفعل من خلال قصص واقعية ، عن اشخاص اخرين عانوا من تلك الصدمات وكيف اثرت بهم، وكيف اثر بهم الوداع بشكل خاص، حيث قال بايجاز انه قادهم للعزلة وعدم الثقه في الاشخاص، وكل هذا تجمّع في هذة الرواية، وقد صرح ايضًا قائلًا انها قد تنحاز للشباب بشكل خاص، لكن ليس بالضرورة أن لا يعجب بها الكبار، حيث إنها تتحدث عن فترة الشباب والمراهقة والعلاقات العاطفية وأثرها علي الشباب في فترة المراهقة.