عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
في منتصف السبعينات كانت أولى خطواتي إلى القاهرة بعد حصولي على الثانوية العامة لالتحق بطب القصر العيني، وبينما أنا اتخبط مابين غربة محببة إلى النفس حيث