عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
عندما تضيع المسئولية وينسج إهمال المسؤولين شباكه، وتنشر اللامبالاة جيوشها الشريرة، فيضرب المواطن كفا بكف، ليقود حرمانه خطاه، ويقف بالباب منتظرا، ليتساءل وهو مطوقا بأحزانه هل من مجيب؟