عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
بليغ حبشى ممثل مصرى ظهر فى نهاية الخمسينيات،مولود فى عام ١٩٢٥. قام بأداء أدوار صغيره فى أفلام عديدة كما اشترك فى بعض المسلسلات التليفزيونية
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ كثيراً من الفنانين.. إنه رضوان حافظ .. .وجه لا يُنسى، وصوت لم يأخذ حقه وسط الضجيج
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ كثيراً من الفنا
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ بعض الفنانين واليوم نفتح صفحة من صفحات الجمال الخفى، ونتوقف عند فنانة عذبة الحضور، إنها رجاء يوسف.. وجه لا يُنسى، وصوت لم يأخذ حقه وسط الضجيج
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ بعض الفنانين للعبور إلى دائرة الضوء. اليوم نفتح صفحة من صفحات الجمال الخفى، ونتوقف عند فنانة عذبة
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ بعض الفنانين
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقن، لم يحالف الحظ بعضهم. يُعد جلال محمد محمود حرب، واحداً من الوجوه البارزة فى المشهد الفنى المصرى، حيث جمع بين موهبتَى الغناء والتمثيل
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف بعضهم الحظ. إنه نبيل الألفي ، وجه لا يُنسى، وصوت لم يأخذ حقه وسط الضجيج
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالفهم الحظ واليوم نفتح صفحة من صفحات الجمال الخفى، ونتوقف عند فنان عذب الحضور، دافئ الأداء، إنه رضوان حافظ.. وجه لا يُنسى، وصوت لم يأخذ حقه وسط الضجيج
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ بعض نجومنا واليوم، نفتح صفحة من صفحات الجمال الفني، ونتوقف عند فنان عذب الحضور، دافئ الأداء، إنه كمال ياسين
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالفهم أحيانا الحظ رغم
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ بعض النجوم للعبور إلى دائرة الضوء أو نيل أدوار البطولة، فأصبحنا نعرف ملامحهم فقط
رغم امتلاكهم موهبة حقيقية وأداءً متقناً، لم يحالف الحظ بعض الفنانين للعبور
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم، ولكن
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية
تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة النجومية والبطولة، فظلوا طوال مشوارهم الفنى فى الخفاء، ربما يعرف الكثيرون ملامحهم
رغم ظهوره المتأخر فى عالم التمثيل، ظل الفنان محمود رشاد أحد الوجوه المألوفة التى أحبها الجمهور فى دور الأب الأرستقراطى الطيب، فترك بصمته فى السينما المصرية رغم قلة أعماله
لم تكن الموهبة شفيعاً للكثير من الفنانين ليستطيعوا العبور من بوابة
لم تكن الموهبة وحدها جواز مرور إلى قلوب الجمهور، فكم من فنان موهوب لم ينل حظه من الشهرة، وبقي في الظل