الخميس 21 نوفمبر 2024

نشوى مصطفى ومحمد عماد.. اتفقا في البداية على "فشكلة الجوازة" .. فكيف تمت ؟

نشوى مصطفى

11-8-2024 | 10:32

عمرو محيي الدين
الفنانة نشوى مصطفى متزوجة من رجل الأعمال المصري محمد عماد المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية ولديه من نشوى مصطفى ولد وبنت وهما عبد الرحمن " مهندس" و مريم " درست تصميم الجرافيكس وهي تعد رائدة أعمال ومصممة هوية بصرية . وعن قصة تعارف نشوى مصطفى بزوجها قالت في تصريحات لها : أن الأمر كان مجرد تعارف صالونات: « من أكثر من 30 سنة كانت خطوبتنا، كنا عارفين بعض قبلها بيومين، اتجوزنا جواز صالونات، أول مرة شفنا بعض قلت له أنا مش حابة اتجوز بالطريقة دي وأهلي غاصبين عليا أشوفك، قاللي وأنا كمان أمي هي إللي مرشحاكي لي وأنا مش حتجوز مصرية، كان عايش في أمريكا». وأضافت الفنانة عن كيفية خطوبتها على زوجها: «المهم قلت له عداك العيب يبقى تقول لوالدتك إني معجبتكش وأنا حقول لأهلى إني استرخمتك، تاني يوم كلمني وقاللي نشوى أنا غيرت رأيي وقررت أتجوز مصرية وأعملى حسابك بكرة جاي أخطبك ووافقت». وتابعت: «أذكر أنه في يوم موافق لعيد الحب ومكنش فاكر طبعا تاريخ خطوبتنا، فابفكره، رد وقاللي، ياااه معقولة 30 سنة مستحمل وصامد، قلت له ياعم في المناسبات دي الراجل بيقول لمراته بحبك، رد بشكل تلغرافي وقال بحبك، قلت له بتحبني أد أيه قال لي بحبك أد ما بحب الونش وأبو جبل ». وكان ابن الفنانة نشوى مصطفى محط أنظار في حفل زفافه الذي أقيم منذ أعوام بأحد الفنادق الفخمة بالقاهرة ، حيث أهدت نشوى مصطفى ابنها وعروسه أغنية كوميدية أدتها بنفسها وقدمت فيها للعروس “منة” بعض النصائح عن عادات ابنها “عبد الرحمن”، وقد حققت هذه الأغنية انتشارًا هائلًا على مواقع التواصل الاجتماعي، فتصدرت المشاهدات “الترند” على موقع «يوتيوب» بأكثر من مليون مشاهدة منذ اليوم الأول فقط ، وما زالت هذه الأغنية تشغل الجمهور العربي، فشاهدها وبحث عنها ملايين الأشخاص، الذين تباينت ردود فعلهم بين من وجدها طريفة وجميلة، وبين من وجد فيها تهديد وتعليمات ضمنية للعروس. فيما قد ظهرت مريم ابنه نشوى مصطفى بإطلالة أنيقة في أحد البرامج التليفزيونية وكانت تتحدث عن مشروعها ودراستها، ودعمت نشوى ابنتها وعلقت قائلة “الحمد لله على كرمه ورضاه عليا الحمد لله دايماً أنا فى منتهى السعادة لأن بنتى ربنا كرمنا فيها ونجحت فى الحاجة اللي اختارت تدرسها وأعترف أن أنا وباباها كنا ضد اختيارها وكان نفسنا تدخل كلية هندسة زي اخوها لكن هى صممت تدرس جرافيك وباعترف اننا عمرنا ماساعدناها لكن النهارده لما استضافوها كرائدة أعمال ومصممة هوية بصرية وحققت نجاح فى مجالها .. شعرت بسعادة و فخر كبيرين”.