الثوم من الأساسيات التي تدخل في الكثير من الأطعمة حيث أنه يحتوي على المركبات الكبريتية التي تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، كما يحتوي في تكوينه على الكيراتين الذي يتكون منه الشعر، ومفيد لصحة الجلد والأظافر والأعصاب، ويمكن استخدامه كعلاج لمحاربة الصدفية والأكزيما، بالإضافة إلى أن السيلينيوم الموجود في الثوم مع فيتامين هـ يعمل على تحسين صحة الشعر .
يعمل الثوم على تقليل خطر الإصابة بتصلب الشرايين.
يساعد الثوم على تحسين حالات المصابين بالسكري من النوع الثاني.
يساهم الثوم في خفض مستويات الكوليسترول والدهون في الدم.
يعمل الثوم على خفض ضغط الدم.
يساعد الثوم على تقليل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
يساعد الثوم على تقليل مستويات الرصاص في الدم حيث يساعد في تقليل خطر التسمم الناتج عن التعرض للعناصر الثقيلة التي تسبب ضرراً بالغاً في أعضاء الجسم.
يساعد الثوم على تقليل خطر الإصابة بالورم النخاعي المتعدد.
يعمل الثوم على خفض خطر الإصابة بنزلات البرد.
يمكن للثوم أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المريء وسرطان المعدة.
يعمل الثوم على خفض الأعراض المرتبطة بمرض الثدي الكيسي الليفي.
يساعد الثوم على تحسين وظائف الكبد لدى الذين يعانون من الالتهاب الكبدي.
الثوم يقلل من خطر عدوى بكتيريا الملوية البوابية.
يساعد الثوم على خفض خطر الإصابة بما قبل تسمم الحمل.
الثوم له تأثير في طرد للحشرات.
يساعد الثوم على الحد من الجلطات الدموية.
الثوم له قدره على محاربة الأمراض المعدية.
يساعد الثوم على الحد من أعراض السكري.
يساعد الثوم على تحسين الدورة الدموية للمرأة الحامل.
يعمل الثوم على تقليل من الشعور بالإرهاق خلال الحمل.