استولت حركة الشباب في الصومال الموالية للقاعدة صباح اليوم /الخميس/، على مدينة بلعد 37 كلم عن العاصمة مقديشو.
وتمكنت الحركة من السيطرة على أحياء المنطقة الخمسة، بعد قتال عنيف خلف ضحايا مدنيين، إلى جانب قتلى من الأطراف المتقاتلة، وفق ما نقل موقع الصومال الجديد، اليوم الخميس.
ويتزامن سقوط المدينة، مع أزمة سياسية جديدة خطيرة في الصومال، إثر قرار الرئيس محمد عبد الله، تجميد عمل رئيس الوزراء وغريمه السياسي محمد حسين روبلي، واتهامه بالفساد.