العلم والمجال الطبي في جميع المجالات كل يوم في اكتشافات جديدة، ولعل الطب التكميلي والتجميلي أثبت أقدامه في هذا التطور والتجديد، نتناول خلال السطور التالية أهم الطرق التي تساعد في علاج تساقط الشعر والصلع الوراثي وغير الوراثي، عنها تقول الدكتورة مريم طه إختصاصي الجلدية والتجميل.
الخلايا الجزعية المصنعة
عبارة عن مجموعة من محفزات نمو بصيلات الشعر وتنشيط التغذية الدموية لفروة الرأس لعلاج التساقط الوراثي وإعادة إنبات الشعر ويحدد الأنسب للحالة بعد تقييم الحالة بالكشف وتحديد أسباب تساقط الشعر.
الميزوثيرابي
مجموعة من الفيتامينات والعناصر المهمة يستخدم في تقوية بصيلات الشعر وخاصة حالات تساقط وفقدان الشعر في النساء، وتتم الاستفادة من الميزوثرابي في حقن فروة الرأس وعلى مراحل متعددة نحصل منها على كثافة الشعر الطبيعية وتقليل نسبة التساقط للوصول للمعدل الطبيعي.
البروتينات
هي مستحضرات من أحماض أمينيه لتغليف الشعر وحمايته من الأضرار ويمتصه الشعر على مدار عدة أشهر ليقوى ويغذى الشعر الجديد، وتستغرق الجلسة من 2 إلى 4 ساعات حسب طول وكثافة وحالة تهالك الشعر، كما أنه تعالج التقصف والهيشان والتشابك وتساعد في إطالة الشعر.