اندلعت اشتباكات بين الجيش البورمي والمتمردين الأسبوع الماضي في ولاية راخين (غربي البلاد)، المنطقة التي عصفت بها أعمال العنف لسنوات لكنها ظلت هادئة منذ الانقلاب الذي وقع في فبراير 2021 .
ويناضل جيش أراكان، أحد أقوى الجماعات المسلحة في البلاد والمناهض للمجلس العسكري البورمي، منذ عقود من أجل الحصول على المزيد من الحكم الذاتي للسكان البوذيين في المنطقة (المعروفين باسم راخين أو أراكانيين)، بحسب إحدى وسائل الإعلام الأجنبية.