أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة هجومين انتحاريين استهدفا مركزين للجيش في أطراف العاصمة الصومالية مقديشيو وأدى إلى سقوط ضحايا.
وأعرب الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، عن تنديده الشديد بهذه العملية النكراء ، مقدماً تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة الصومال وشعبه، راجياً الشفاء العاجل للمصابين.
وجدّد الامين العام الموقف المبدئي لمنظمة التعاون الإسلامي الذي ينبذ كل أعمال الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله.