أعلنت حركة "الشباب" الصومالية المتمردة، اليوم الأربعاء، مسئوليتها عن الهجوم الذي وقع فجر اليوم الأربعاء، على مركز للشرطة الكينية قرب الحدود مع الصومال؛ ما أسفر عن مصرع اثنين من الضباط وجرح سبعة آخرين.
وذكرت شبكة تلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية، أن قوات الشرطة الكينية بدأت هجوما ضد العناصر التي تحوم الشبهات حول انتمائها إلى حركة الشباب ردا على هذا الهجوم.
وأضافت الشبكة الإخبارية، أن المعارك تدور في غابات بوني القريبة من الحدود مع الصومال؛ غير انه لم تتوافر - حتى الآن - أية تقارير عن عدد القتلى أو الجرحى.