صدر حديثًا عن الهيئة العامة السورية للكتاب المجموعة الشعرية "كماء العنب في آب العناقيد" تأليف علي الراعي، ولوحة الغلاف للفنان غازي أنعيم، تقع في 174 صفحة من القطع المتوسط.
ونقرأ على غلاف المجموعة الشعرية:
التباس
لسنا طوالاً؛
السقفُ
واطئٌ فقط..!
لسنا كثرةً؛
المكانُ
ضيقٌ فقط..!
لسنا أقوياء؛
لقد هجمنا
على الرجلِ الحالمِ فقط..!
"الشعر في الميدان"
كما صدر حديثًا أيضًا عن الهيئة العامة السورية للكتاب المجموعة الشعرية "الشعر في الميدان"، تأليف دكتور صابر فلحوط، وتصميم الغلاف لعبد العزيز محمد، تقع في 175 صفحة من القطع المتوسط.
ونقرأ على غلافها:
الميدان وفارسه
لن يترك الميدانَ فارسُه
لا لم تزل لنسورها القممُ
إن يَكبُ عبر الساح مختَضَباً
فهديره البركانُ والحممُ
لا تحفلنّ بموجة طفرت
فعلى قرون الشطّ تنحطمُ
نحن الأُلى رهنٌ بقبضتنا
يومَ العراك العرشُ والصّنمُ
ويلٌ لهم من نار نقمتنا
الموت يركع حين ننتقمُ
"سرب كمنجات"
وصدر حديثًا عن الهيئة العامة السورية للكتاب المجموعة الشعرية "سرب كمنجات"، تأليف أوس أحمد أسعد، وتصميم الغلاف للفنان رائد خليل، تقع في 192 صفحة من القطع المتوسط.
وعلى غلاف المجموعة نقرأ:
ورقة خضراء
تحرسُ النافذة
ليست مجرد قنديل
بل
أمومة الكون
تمد كفها إليك
***
حيثُ تعبق
رائحةُ "الحمراء الطويلة"
و"دخان اللف"
ستجد سوريّاً
بشوارب صدئة
وعينين معشبتين
بالحزن
ينتظرك
أيها الغريب
ليتقاسم وإياك
تبغه
ورغيفه
***
ليست امرأة
تلك التي أريدها
بل كل النساء
من أقوال "كازانوفا"
هل قلت:
كل الرجال؟!!